الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلتعلموا أن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى، فلتصبروا وتحتسبوا أجركم عند من يوفي الصابرين أجرهم بغير حساب، نسأل الله تعالى أن يأجركم في مصيبتكم وأن يخلف لكم خيرا منها.
وبخصوص سؤالك فإنه لا ذنب عليكم فيما جرى ؛ لأن تعاطي الأسباب وطلب العلاج مطلوب شرعا، والآجال بيد الله سبحانه وتعالى.
وانظر الفتويين: 96331, 153947 للمزيد من الفائدة.
والله أعلم.