الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن وجد الخطأ حقيقة في الآية فعليه بتصحيح الخطأ وبيان ذلك لمن تيسر له لقاؤه ممن تسلموا المطوية، ونرجو أن لا يكون مؤاخذا فيما حصل من غير قصد، لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم: إن الله تجاوز عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه. رواه ابن ماجه والبيهقي.
والله أعلم.