الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فما دمت قد استخرت الله تعالى، فإنه سيختار لك الأصلح والأنفع، فلا ينبغي لك أن تتردد بعد ذلك، ولا بأس أن تشاور الأمين الناصح، فإنه ما ندم من استخار واستشار. ولمزيد الفائدة تراجع الفتوى رقم:
1775، والفتوى رقم:
7234.
والله أعلم.