الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دام الابن محتاجا، فهو أولى بصدقة والدته، ويتأكد هذا إن كان متفرغا كليا أو جزئيا لطلب العلم؛ وراجع في ذلك الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 110858، 157817، 33326، 130741.
والله أعلم.