الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا بأس باستخدام الخلايا الجذعية في العلاج، كما سبق بيانه في الفتويين رقم: 195357، ورقم: 80582.
والله أعلم.