الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فشكر الله لك حرصك على نفع أمتك، وجزاك خيرًا على نيتك الطيبة.
ومع ذلك, فالذي نراه لك أن هذا التخصص إن كان سيضطرك إلى مس الرجال, والاختلاط بهم, وكشف عوراتهم: أن تتركيه, وتبحثي عن تخصص آخر لا تتعرضين فيه لمثل هذه المحظورات، كطب النساء, وطب الأطفال, وراجعي الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 63965، 128822، 10631، 44677.
ويتأكد هذا حين تتعارض ممارسة هذا التخصص مع أداء المرأة لحق زوجها وأبنائها.
والله أعلم.