الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فزادك الله حرصًا على الخير، وشكر لك غيرتك على كتابه العزيز, ونحن نؤيدك ونشد على يديك في ما قمت به من مراسلة أصدقائك لحثهم على اختيار المكان المناسب لآيات الله تعالى.
واقتراحك عليهم أن يكتفوا بوضع رابط للصفحات الخاصة بالقرآن للتذكير بآياته؛ تأدبًا وإجلالًا لكلام الله تعالى, فجزاك الله خيرًا, وراجع للفائدة الفتويين: 108919، 173371, وما أحيل عليه في الفتوى رقم: 186449.
والله أعلم.