الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في هذه العبارة إن أراد بها أن الله معه، فهي لا تبعد عن المأثور في دعاء السفر في حديث: اللهم أنت الصاحب في السفر....
والله أعلم.