الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد تقدم الكلام عن إتيان المرأة في الدبر وكفارة ذلك في الفتاوى التالية أرقارمها:
20223 4340 8130.
ومن كان لا يشبعه إتيان زوجته في الموضع الطبيعي فإنه منكوس الفطرة والعياذ بالله، نسأل الله العافية والسلامة.
والله أعلم.