الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإننا ننصح الأخت السائلة بأن تعرض نفسها على أخصائية لعلاج هذه المشكلة، أما بالنسبة لإخبار الخاطب بذلك فإن كان يمكن علاجه -وهو الغالب على الظن- فإنه لا يلزمك إخباره، وإن كان لا يمكن علاجه بمعنى أنك عقيم، فقد اختلف العلماء في ذلك وراجعي الفتوى رقم:
3852 والفتوى رقم:
20729.
والله أعلم.