الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد ذكرنا بالفتوى رقم: 228883، وتوابعها أن تقديم الأقرأ لكتاب الله يشترط فيه أن يكون عارفا ما يتعين معرفته من أحكام الصلاة، وأن يكون سالما من الفسق.
فإذا كان لا يعرف ما يلزمه في صلاته، قدم العارف بفقه صلاته، وإن كان دونه في القراءة؛ وراجع الفتوى رقم: 232822.
والله أعلم.