الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالعبرة في ذلك بزوال النجاسة، فإذا زالت لم يضر بقاء شيء من أثر الدهن، أو اللزوجة على الجلد.
وننصحك بعدم الاسترسال مع تلك الخواطر ونحوها، فإنما هي من الوساوس، كما ذكرنا لك في فتاوى سابقة.
والله أعلم.