الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا شيء عليك فيما ذكرت، لا في مسألة اللعب ولا في إعادة الصلاة التي لم تطمئن فيها، وقد ناقشنا مشروعية إعادة الصلاة لعدم الخشوع فيها في الفتوى رقم: 136409.
وعليك أن تدافع الوساوس وتعرض عنها ما أمكنك، فإن علاج الوساوس هو الإعراض عنها وعدم الالتفات إليها، وانظر الفتوى رقم: 51601.
والله أعلم.