الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالتلفظ بهذه الكلمة دون قصد إيقاع الطلاق لا يترتب عليه طلاق، وانظر الفتوى رقم: 116427.
وعليه؛ فلم يقع طلاقك بما ذكرت، وعليك أن تعرض عن الوساوس ولا تلتفت إليها، فإنّ مجاراة الوساوس تفضي إلى شر وبلاء، والإعراض عنها خير دواء لها.
والله أعلم.