الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسال الله أن يحصن فرجك، وأن يحفظك، واعلم أن النائم مرفوع عنه التكليف، ولا يؤاخذ بما يفعل في نومه، وانظر الفتوى رقم: 259693، بعنوان: حكم ممارسة العادة السرية بين النوم واليقظة.
وننصحك بحراسة خواطرك, وألا تفكر إلا فيما يعود عليك بالنفع في دينك أو دنياك، وانظر الفتوى رقم: 150491.
والله أعلم.