الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فنسأل الله أن يعافيك من هذا المرض العضال، والواجب عليك أن تبادر للتوبة من ذلك، وقد ذكرنا جملة مما يعين على ذلك في الفتويين رقم: 198711، ورقم: 283471، وتوابعها.
ومن جملة الشذوذ عن مسار الفطرة التأثر بأقدام الرجال، ومن أفضل الدواء أن يقطع العبد نظره عما يثيره، وننصحك بمراسلة قسم الاستشارات من موقعنا.
ولا نرى لك رخصة في العادة السرية إلا لضرورة، وإنما المشروع استعمالك الوسائل الشرعية كالزواج، وانظر الفتوى رقم: 71246 .
وراجع للفائدة الفتويين: 5453، 69212.
والله أعلم.