الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فكان الواجب أن تحسن الظن بزوجتك، ولا تسارع بسوء الظن بها إلا بأدلة، لا بأفعال محتملة، وانظر الفتوى رقم: 97572. واحذر أن يبلغ الأمر إلى الاتهام الحقيقي، والقذف؛ فهو من أكبر الكبائر، وانظر الفتوى رقم: 116024.
وأما اليمين المذكورة: فهي طلاق معلق؛ فإن كانت فعلت شيئًا من ذلك، أو فعلته مستقبلًا وقع الطلاق.
والله أعلم.