الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالمرجع في ذلك إلى العرف المتبع في بيان حفظ الحقوق، والقرائن التي تدل على ذلك، فما لم يعلم، أو يغلب على الظن بقرائن الأحوال أنه محفوظ الحقوق، فلا بأس بتحميله.
وراجعي في ذلك الفتاوى التالية أرقامها: 251932، 281326، 303319.
والله أعلم.