الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فليس لدينا زيادة على ما سبق أن ذكرناه في بعض فتاوانا ـ كالفتوى رقم: 266188، وما أحيل عليه فيها ـ من أن النظر إلى الصور المرسومة لا يلحق بالنظر الحقيقي من كل وجه.
ومع هذا نقول لك أيها الأخ: إن هذا الألعاب لا تستحق منك هذا القلق فاترك اللعب بها، واشتغل عنها بما ينفعك في دينك ودنياك, وفي الألعاب الخالية من مثل هذه الصور كفاية.
والله أعلم.