الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن المعتبر في هذا النذر نية زوجك لأنه الناذر، فإن قصد بذلك أن يلي الذبح بنفسه لم يجز عنه ما وقع منك من ذبح، إذ يتعين الوفاء بالنذر وفقاً لما قصد الناذر، وإن قصد بذلك حصول الذبح دون النظر إلى فاعله أجزأ عنه ذبحك له.
والله أعلم.