الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن تأدية الخدمة العسكرية في تلك البلاد لن تخلو من إشكالات يصعب تخطيها، ومحاذير شرعية يصعب اجتنابها، لذلك نرى أن المتعين على المسلم في هذه الحالة التي ذكرتها هو خيار الخدمة المدنية.
والله أعلم.