الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا يلزم الشخص البحث والتنقير عن معاني أسماء البرامج ونحوها، وهو من التكلف والتنطع المذموم؛ فإن الأصل في الأشياء الإباحة والحل, وحتى البرامج التي تبين أن في أسمائها معنى محظورا شرعا، فلا يقتضي ذلك حرمة استعمالها، أو الانتفاع بها، كما سلف في الفتوى رقم: 171881، والفتوى رقم:234103.
والله أعلم.