الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فلا شك أن صلاة النافلة في البيت أفضل من صلاتها في المسجد، وقد مضى التدليل على ذلك في الفتوى رقم:
15945.
لكن لو ترك الإنسان ذلك فلا إثم عليه وإن كان قد فوت على نفسه خيرًا عظيمًا، كان ينبغي الحرص عليه وعدم التهاون فيه.
والله أعلم.