الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج فى تسمية الولد بـ"جار الله" جاء في فتاوى الكنز الثمين في سؤالات ابن سنيد لابن عثيمين:
ما حكم التسمية بـ (جار الله )؟
الجواب: أما جار الله فلا بأس به؛ لأن المعنى في جوار الله أي: دار كرامته، أو المعنى: أجاره الله. انتهى
والله أعلم.