الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فلم نقف على حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم باللفظ المذكور، ولكن ورد بألفاظ أخرى مقاربة، ذكرناها في الفتوى رقم: 320662.
وقال أهل العلم: إن معناها: أنه يفسح له في قبره مقدار ما بين قبره وبين مولده، ويفتح له باب إلى الجنة. كما في فيض القدير للمناوي.
والله تعالى أعلم.