الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلم نقف -بعد البحث- على هذا الحديث المدعى في شيء من كتب أهل العلم، مما يدل على أنه مختلَق مصنوع، لا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقد جاء في كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس: (الحرام يذهب، ويذهب الحلال)، لم أقف على أنه حديث. اهـ.
والله أعلم.