الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أما بعد:
فلم نجد هذا الحديث في شيء من كتب السنة، ودواوينها، ولا حتى في الكتب المصنفة في الأحاديث الضعيفة والموضوعة، ومن المعلوم أنه لا يجوز نسبة حديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم، إلا بعد العلم بثبوت سنده.
وانظر الفتوى: 140570، والفتوى: 326947.
والله تعالى أعلم.