الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالأحوط، والأبرأ للذمة، ترك لبس هذا الموصوف في السؤال، وذلك خروجاً من الخلاف، وإن كان القول بجواز لبسه متجهاً من حيث النظر، ولتفصيل الخلاف في لبس ما كانت هذه صفته في الإحرام، تراجع الفتوى: 135564.
والله أعلم.