الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فترك الصلاة والتهاون في أدائها إلى خروج وقتها الضروري من أكبر الكبائر.
وتراجع الفتوى: 128781. فقد ذكرنا فيها كلام أهل العلم فيما يترتب على تعمد ترك الصلاة من وعيد، وما إذا كان يجب قضاؤها أم لا؟
أما مسألة قبولها إذا قلنا بوجوب إعادتها، أو عدم قبولها، فذلك أمر غيبي لا يعلمه إلا الله.
والله أعلم.