الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن شأن الروح وما يتعلق بها من الغيب الذي لا يطلع عليه أحد من الناس ويتوقف الأمر فيه على الدليل، وقد سبق بيان ما يتعلق بتزاور الأرواح في الفتوى رقم:
24989.
وأما مستقر الأرواح، ففي الحياة البرزخية، إما في نعيم، وإما في عذاب أليم، ولا يمكن تحديد أحدهما إلا لمن شهد له الله ورسوله بذلك، ويتوقف فيما لم يثبت به الدليل، ولمزيد من الفائدة، تراجع الفتويان:
4276،
11722.
والله أعلم.