الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فما دمت أخبرت القاضي بأنك لم تره يؤذي امرأته ولم تسمعه، وإنما أخبرت بما سمعت عنه، فليس ذلك من شهادة الزور بلا إشكال -بغض النظر عن مدى صحة الشهادة بالسماع شرعا في مثل هذا-.
وراجع للفائدة الفتويين: 61864 - 74733.
والله أعلم.