الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالمرأة إذا أمت النساء في الصلاة الجهرية تجهر دون جهر الرجال ما لم يكن ثم رجال أجانب، وبذا تمكن معرفة ما أخطأت فيه، وانظري الفتوى رقم:
32460 وتسر بحضرة الأجانب، وعند ذلك لا يُمكن لمن خلفها تصحيح أخطائها -كالصلاة السرية- على افتراض أنها أخطأت.
والله أعلم.