الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن كنت تقصدين أن زوجك جامعك في الدبر، فلا شك أنكما ارتكبتما إثماً وأمراً محرماً شرعاً وتلزمكما التوبة النصوح منه، وتكون التوبة النصوح بالندم على المعصية والندم على عدم العودة لها والإقلاع عنها، ومن تاب بهذه الشروط تاب الله عليه وغفر له، : والتائب من الذنب كمن لا ذنب له. رواه ابن ماجه وحسنه الألباني.
والله أعلم.