الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في الجواب بذلك، ولو كان مخالفًا للاعتقاد الصحيح، فإن السؤال في الاختبارات لا يكون عن اعتقاد الدارس، وإنما يكون عن المنهج المقرر، وراجع في ذلك الفتوى: 384007 وما أحيل عليه فيها.
والله أعلم.