الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فغاية ما في الأمر أن هذا الموقع ماله مختلط، فيه الحلال، وفيه الحرام، والعمل لدى جهة أموالها مختلطة؛ مكروه، وليس بحرام، ولاسيما إذا كان المال الحلال هو الغالب.
وراجع في ذلك الفتاوى: 65355، 6880، 11095.
والله أعلم.