الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فإن الذي نرجحه أنه لا يحرم لبس دبلة الخِطبة، إذا خلا لبسها من الاعتقادات الفاسدة، وقصد التشبّه بغير المسلمين، وإن كان الأولى ترك لبسها مطلقًا. وراجعي الفتويين: 105761، 440587.
والله أعلم.