الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فلا حرج في تغيير هذا الاسم، واختيار آخر أفضل منه، وانظر الفتوى: 22873.
ولكن لا يصحّ أن يكون الباعث على ذلك هو اعتقاد أن هذا الاسم أو غيره مقترن بالجن؛ فإن هذا ليس عليه دليل من الشرع، ولا مستند من العقل، مع مخالفته للواقع؛ فإن كثيرًا من البنات يسمين بهذه الأسماء دون حصول شيء.
والله أعلم.