الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فمن حيث الحل والحرمة، فلا يحرم مساعدته، وإعطاؤه من الزكاة، فضلًا عن الصدقة، ولكن الأفضل أن يخصّ المسلم بصدقته أهل الخير، والصلاح، والمروءة، الأحوج فالأحوج، وراجع في ذلك الفتويين: 98660، 430096.
والله أعلم.