الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالذي ننصح به ألا تجريا هذه العملية، وأن تتركا الأمور على طبيعتها، فتكتفيا في السعي لطلب الحمل بالأسباب الطبيعية متوكلين على الله تعالى، محسنين الظن به سبحانه، وأما جواز تلك العملية، وتحديد نوع الجنين: فقد ذهب إليه كثير من أهل العلم، وقد فصلنا القول في المسألة، وبينا الضوابط المبيحة في الفتوى: 5995، فلتنظر.
والله أعلم.