الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالظاهر من السياق أن مقصودها بعبارة: الله الذي بداخلي ـ أنها فعلت ما فعلت حسبةً، ومراقبةً لله، وخوفاً منه، لا رياءً، ولا سمعةً! وهذا معنى صحيحٌ، ومع ذلك، فاللفظ مُوهِمٌ، وغيره أبين منه، وأولى.
والله أعلم.