الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فقد كان الأولى بك أن ترجع؛ لتصحح الخطأ في التلاوة، وأن لا تشغل بالك برأي الناس.
وعلى كل حال صلاتك صحيحة، ولا حرج عليك -إن شاء الله تعالى-، واللحن غير المتعمد في غير سورة الفاتحة لا أثر له في صحة الصلاة، ولمزيد بيان انظر الفتوى: 13127.
والله أعلم.