الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عبادة عظيمة الثواب، وتحصل بتلك الصيغ وغيرها.
جاء في حاشية الجمل: وينبغي أن تحصل بأي صيغة كانت، ومعلوم أن أفضل الصيغ الصيغة الإبراهيمية. انتهى.
وعليه؛ فيجوز لك أن تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم بالصيغة التي ذكرتَها.
والله أعلم.