الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فزخرفة المساجد مكروهة كما بينا ذلك في الفتوى رقم: 10687، واللوم يتوجه إلى من قام بهذه الزخرفة، والصلاة في المسجد الذي لا زخرفة فيه أولى من الصلاة في المسجد المزخرف إذا أمكن ذلك، ومثل ذلك يقال في السجادة.
والله أعلم.