الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فهذا العمل يعد رباً محضاً، لأن حقيقة العملية هي: أن البنك يسلف الموظف ستة عشر ألف ريال، ثم يأخذ منه عند حلول ذلك الموعد المحدد ثمانية عشر ألف ريال، وهذا بمثابة بيع الشيكات المتأخرة بأقل من قيمتها. وراجع الجواب رقم:
1613