الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن كان رضاع هذه المرأة مع أخيك من امرأة أجنبية فإنه لا مانع من زواجك بها، ولا يوجد ما يستدعي أي وساوس أو شكوك، فتوكل على الله تعالى ولا تلتفت إلى الظنون التي لا قيمة لها في الشرع ولا اعتبار . وفقك الله ويسر لك الخير .
والله أعلم.