الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا تلازم بين العادة والتقيؤ قبلها وعامة النساء لا يصيبهن ذلك، وأما من أصابها ذلك فقد يكون توافقا وقد يكون لغير ذلك. وهذا من اختصاص الطبيب فننصح هؤلاء النسوة بمراجعة الطبيب الثقة المختص.