الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنعتذر عن إبداء الحكم في العمل في هذه الشركة لعدم علمنا بتعاملاتها، وراجع للفائدة الفتوى رقم: 65347، والفتوى رقم: 48681، والفتوى رقم: 17718.
والله أعلم.