عدد النتائج : 1196
في البحث عن (فوائد ولطائف لغوية في الأحاديث الشريفة)
قوله ذا الوجهين منصوب لأنه مفعول قوله تجد
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما قيل في ذي الوجهين
قوله فتمعر تفعل ماض من التمعر بالعين المهملة والراء أي تغير لونه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من أخبر صاحبه بما يقال فيه
قوله ويحك كلمة ترحم وتوجع يقال لمن وقع في هلكة لا يستحقها وقد يقال بمعنى المدح والتعجب وهي منصوبة على المصدر وقد ترفع وتضاف
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما يكره من التمادح
قوله ذات يوم أي يوما وهو من باب إضافة المسمى إلى اسمه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب قول الله تعالى إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى
و النبي مرفوع لأنه فاعل دخل و يوما نصب على الظرف
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما يكون من الظن
قوله معافى بضم الميم وفتح الفاء مقصورا اسم مفعول من العافية التي وضعت موضع المصدر
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ستر المؤمن على نفسه
كلمة أو هاهنا بمعنى إلا في الاستثناء فينصب المضارع بعدها بإضمار أن
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب الهجرة
قوله حين تخلف أي في غزوة تبوك وهو ليس ظرفا ل قال بل لمحذوف أي حين تخلف كان كذا وكذا
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما يجوز من الهجران لمن عصى
نعم أحسن من أجل في جواب الاستفهام و أجل أحسن من نعم في التصديق
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما يجوز من الهجران لمن عصى
إن أصل بينما بين فأشبعت الفتحة فصارت ألفا وزيدت عليه ما
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب هل يزور صاحبه كل يوم أو بكرة وعشية
والعسيلة تصغير عسل والعسل يذكر ويؤنث وكنى بها عن لذة الجماع
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب التبسم والضحك
قوله عالية نصب على الحال ويجوز الرفع على أن يكون خبر مبتدأ محذوف تقديره وهن عالية و أصواتهن مرفوع به
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب التبسم والضحك
وكلمة أو نفتحها بالنصب أي لا نفارق إلى أن نفتحها
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب التبسم والضحك
قوله فأنتم إذا جواب وجزاء أي إن لم يكن أفقر منكم فكلوا أنتم حينئذ منه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب التبسم والضحك
لأن كذابا وزنه فعال وهو من أبنية المبالغة لمن يكثر الكذب منه ويتكرر حتى يعرف به
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب قول الله تعالى يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين
قوله فهو كما قال جواب كلمة من المتضمنة معنى الشرط
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من كفر أخاه بغير تأويل فهو كما قال
قوله تعال أمر و أقامرك مجزوم قوله فليتصدق جواب من المتضمنة لمعنى الشرط ولهذا دخلت الفاء فيه
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من لم ير إكفار من قال ذلك متأولا أو جاهلا
قوله ألا كلمة تنبيه فتدل على تحقق ما بعدها وهي بفتح الهمزة وتخفيف اللام
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب من لم ير إكفار من قال ذلك متأولا أو جاهلا
قوله بينا أصله بين فأشبعت فتحة النون فصارت ألفا وهو ظرف مضاف إلى جملة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما يجوز من الغضب والشدة لأمر الله
فضالة الغنم من إضافة الصفة إلى الموصوف أي ما حكمها؟
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب ما يجوز من الغضب والشدة لأمر الله
قوله بالصرعة بضم الصاد المهملة وفتح الراء الذي يصرع الرجال مكثرا فيه وهو بناء المبالغة كالحفظة بمعنى كثير الحفظ
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب الحذر من الغضب
قوله لتستحي بياء واحدة وبياءين فإذا جزم يجوز أن يبقى بدونها وقال ابن التين هو من استحي بياء واحدة وقال الجوهري أصل استحيت استحييت فأعلوا الياء الأولى وألقوا حركتها على الحاء
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب الحياء
ويروى هريقوا وأصله أريقوا من الإراقة فأبدلت الهاء من الهمزة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب قول النبي صلى الله عليه وسلم يسروا ولا تعسروا
و اللدغ بالدال المهملة والغين المعجمة ما يكون من ذوات السموم و اللذع بالذال المعجمة والعين المهملة ما يكون من النار
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
قوله لا يلدغ على صيغة المجهول و المؤمن مرفوع به على صيغة الخبر
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
وإن لزورك عليك حقا والزور بفتح الزاي وسكون الواو وبالراء بمعنى الزائر وهو الضيف
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب حق الضيف
جائزته بالرفع على الابتداء وهو واضح وبالنصب على بدل الاشتمال
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الأدب > باب إكرام الضيف وخدمته إياه بنفسه