عدد النتائج : 1081
في البحث عن (أحوال الناس يوم القيامة)
إن المتحابين على كراسي من ياقوت حول العرش
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ قال إن لله عبادا ليسوا بأنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء والشهداء لقربهم من الله يوم القيامة وقال وفي ناحية القوم أعرابي فجثا على ركبتيه ورمى بيديه فقال حدثنا يا رسول الله عنهم من هم ؟ قال فرأيت في وجه رسول الله صلى الل
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والستون من شعب الإيمان وهو باب في مقاربة أهل الدين وموادتهم ، وإفشاء السلام بينهم > " قصة إبراهيم في المعانقة في الثالث والثلاثين من التاريخ "
ألا أخبركم بيومين وليلتين لم تسمع الخلائق بمثلهما أول يوم يجيئك البشير من الله إما برضا الله وإما بسخطه يوم تقف فيه بين يدي الله تأخذ فيه كتابك وإما بيمينك وإما بشمالك
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل " > فصل فيما بلغنا عن الصحابة رضي الله عنهم في معنى ما تقدم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
سمعت أعرابيا وذكر رجلين باللوم فقال دبغت جلودهما باللوم فلباسهما في الدنيا الملامة ورداؤهما في الآخرة ندامة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
يستر الله العبد يوم القيامة فيقول أتعرف أتعرف ؟ فيقول نعم فيقول قد غفرت لك
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف
يبعث الله يوم القيامة عبدين من عباده كانا على سيرة واحدة أحدهما مقتور عليه والآخر موسع عليه فيقبل المقتور إلى الجنة لا ينثني عنها حين ينتهي إلى أبوابها فيقول له حجبتها إليك فيقول إذا لا أرجع
الزهد لابن المبارك > باب التوكل والتواضع
كان يعجبنا أن يأتي الرجل من أهل البادية ويسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتى أعرابي فسأله فقال يا رسول الله متى قيام الساعة ؟ وأقيمت الصلاة فنهض فصلى فلما فرغ من صلاته قال أين السائل ؟ قال أنا يا رسول الله قال وما أعددت لها ؟ قال ما أعددت لها من كبير ص
الزهد لابن المبارك > باب النية مع قلة العمل وسلامة القلب
إن لله تعالى حقا بالنهار لا يقبله بالليل ولله في الليل حقا لا يقبله في النهار وإنها لا تقبل نافلة حتى تؤدى الفريضة إنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه يوم القيامة باتباعهم في الدنيا الحق وثقله عليهم وحق لميزان أن لا يوضع فيه إلا الحق أن يكون ثقيلا
الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا
يجاء بابن آدم يوم القيامة كأنه بذج ويوقف بين يدي ربه تبارك وتعالى فيقول ألم أعطك ؟ ألم أخولك ؟ ألم أرزقك ؟ فيقول بلى يا ربي قد جمعته وثمرته فدعني أرجع آتك به فيقول ماذا قدمت منه ؟ فلا يجد شيئا قدمه فيسأل الرجعة فلا يرجع
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله متى قيام الساعة ؟ فقام رسول الله إلى الصلاة فلما قضى الصلاة قال أين السائل عن الساعة ؟ فقال الرجل أنا يا رسول الله قال الجزء الأول ما أعددت لها ؟ قال ما أعددت لها كبير صلاة ولا صيام أو قال ما أعددت له
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
والذي نفسي بيده إن العار ليبلغ في المقام بين يدي الله عز وجل من ابن آدم حتى يتمنى أن ينصرف به وقد علم أن المنصرف به إلى النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إنكم مكتوبون عند الله بأسمائكم وسيماءكم ونجواكم ومجالسكم فإذا كان يوم القيامة نودي يا فلان ابن فلان هذا نورك ونودي يا فلان ابن فلان لا نور لك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يبعث يوم القيامة عبد كان في الدنيا أصم أبكم ولد كذلك لم يسمع شيئا قط ولم يبصر شيئا الجزء الأول قط ولم يتكلم بشيء قط
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يؤتى بأهل الجاهلية يوم القيامة يحملون أوثانهم على ظهورهم فيقول الله لهم ماذا كنتم تعبدون ؟ فيقولون يا ربنا والله ما أتانا لك رسول وأمر والله لو أتانا لك رسول وأمر كنا أطوع خلقك لك
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الشمس على رؤوس الناس يوم القيامة وأعمالهم تظلهم وتضحيهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
لا تزال الرحمة بالناس يوم القيامة حتى أن إبليس ليتطاول رجاء أن تصيبه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قال الكفار يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا قال قال المؤمنون هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله تعالى وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال قالا قال رجال من الملائكة وعلى الأعراف رجال يعرفون أهل الجنة وأهل النار
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن ربك عز وجل أتاهم بعدما أدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار فقال ما حبسكم محبسكم هذا ؟ أو قال ما أوقفكم موقفكم هذا ؟ قالوا أنت ربنا قد خلقتنا وأنت أعلم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أصحاب الأعراف يؤمر بهم إلى نهر يقال له الحياء ترابه الورس والزعفران وحافتاه قصب من ذهب أحسبه قال مكلل باللؤلؤ فيغتسلون فيه فتبدو في نحورهم شامة بيضاء ثم يغتسلون فيه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
سئل عن الأعراف فقال هو الشيء المشرف
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أصحاب الأعراف رجال استوت حسناتهم وسيئاتهم فلم تفضل حسناتهم على سيئاتهم ولا سيئاتهم على حسناتهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يؤخذ بيد العبد والأمة يوم القيامة فينصبان على رؤوس الأولين والآخرين ثم ينادي مناد هذا فلان ابن فلان فمن كان له قبله حق فليأت إلى حقه فتفرح المرأة أن يدور لها على زوجها الحق أو على ابنها أو على أختها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ما من عبد إلا ينادى يوم القيامة أين فلان ؟ قال زبيد حسبته قال ابن فلان ها نورك أين فلان ابن فلان ؟ لا نور لك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
تدنى الشمس من الناس يوم القيامة حتى تكون من رؤوسهم قدر قوس أو قال قدر قوسين فتعطى حر عشر سنين وليس على أحد يومئذ طحربة ولا ترى فيها عورة مؤمن ولا مؤمنة ولا يضر حرها يومئذ مؤمنا ولا مؤمنة وأما الأديان أو قال الكفار فتطبخهم فإنما تقول أجوافهم غق غق قال نعيم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أن المؤمن يمثل له عمله يوم القيامة في أحسن صورة وأحسن ما خلق الله وجها وثيابا وأطيبه ريحا فيجلس إلى جنبه كلما أفزعه شيء أمنه وكلما تخوف شيئا هون عليه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
يا أيها الناس أصبحتم وأمسيتم في منزل تقتسمون فيه الحسنات والسيئات وتوشكون أن تظعنوا منه إلى منزل آخر وهو هذا فيشير إلى القبر بيت الوحدة وبيت الظلمة وبيت الدود وبيت الضيق إلا ما وسع الله ثم تنتقلون منه إلى مواطن يوم القيامة فإنكم لفي بعض تلك المواطن حين يغ
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار