عدد النتائج : 1081
في البحث عن (أحوال الناس يوم القيامة)
شرب عبد الله بن عمر ماء باردا فبكى فاشتد بكاؤه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
قرأ هذه الآية يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا ثم قال هل تدرون على أي شيء يحشرون أما والله ما يحشرون على أقدامهم ولكنهم يؤتون بنوق لم ير الخلائق مثلها عليها رحال الذهب وأزمتها الزبرجد الجزء الأول فيجلسون عليها ثم تنطلق حتى تقرع باب الجنة
الزهد لهناد بن السري > باب مراتب أهل الجنة
يجمع الله الناس يوم القيامة في صعيد واحد يسمعهم الداعي وينفذهم البصر قال فيقوم مناد فينادي أين الذين كانوا يحمدون الله تبارك وتعالى في السراء والضراء ؟ قال فيقومون وهم قليل فيدخلون الجنة بغير حساب ثم يعود فينادي ليقم الذين كانوا تتجافى جنوبهم عن المضاجع ي
الزهد لهناد بن السري > باب دخول الجنة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره إذ رفع رسول الله صلى الله عليه وسلم بهاتين الآيتين يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم والآية التي بعدها حتى ختم الآية فلما سمعنا ذلك حثثنا المطي وعلمنا أنه عند قول يقوله رسول الله صلى الله ع
الزهد لهناد بن السري > باب عدة المسلمين في الكفار
ونحشره يوم القيامة أعمى قال عمى عليه كل شيء إلا جهنم
الزهد لهناد بن السري > باب الخلود في النار نعوذ بالله منه
في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا قال الذراع الجزء الأول سبعون باعا والباع ما بينك وبين مكة
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
قوله ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله ينادي الرجل أخاه يقول إني قد احترقت فأفض علينا من الماء فيقال أجبه فيقول إن الله حرمهما على الكافرين
الزهد لهناد بن السري > باب أودية جهنم وشرابها
يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار ثم يقول الله تبارك وتعالى أخرجوا من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان فيخرجون منها قد اسودوا فيلقون في نهر الحياء أو الحياة شك مالك فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل ألم تر أنها تخرج صفراء ملتوية ؟
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
ما من صاحب كنز لا يؤدي زكاته إلا أحمي عليه في نار جهنم فيجعل صفائح فيكوى بها جبينه وجنباه حتى يحكم الله بين عباده في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة الجزء الثاني مما تعدون ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار وما من صاحب غنم لا يؤدي زكاتها إلا بطح لها ب
تعظيم قدر الصلاة > من حقوق الصلاة وآدابها
ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا جعل له يوم القيامة صفائح من نار فيكوى بها جنبه وجبهته وظهره في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضى بين الناس ثم يرى سبيله وإن كانت إبلا إلا بطح لها بقاع قرقر في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة تطؤه بأخفافها حسبته قال وتضعه ب
تعظيم قدر الصلاة > من حقوق الصلاة وآدابها
ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم عليه السلام فيقول لست بصاحب ذلك ثم بموسى فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم فيشفع ليقضي بين الخلق فيمشي حتى يأ
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن هذه الشفاعة التي وصفنا أنها أول الشفاعات
(ما يزال الرجل يسأل حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم فيقول لست صاحب ذلك ثم بموسى فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم (فيشفع) بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يب
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن المقام الذي يشفع فيه النبي صلى الله عليه وسلم لأمته هو المقام المحمود الذي وعده الله عز وجل
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أصحاب الأعراف فقال هم ناس قتلوا في سبيل الله في معصية آبائهم منعهم من الجنة معصية آبائهم ومنعهم من الجزء الثالث النار قتلهم في سبيل الله
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في عقوق الوالدين وترك طاعتهما من التغليظ
قالت أم حبيبة يا رسول الله أرأيت المرأة منا يكون لها زوجان في الدنيا فتموت ويموتان ويدخلان الجنة لأيهما هي ؟ قال لأحسنهما خلقا كان عندها في الدنيا يا أم حبيبة ذهب حسن الخلق بخير الدنيا والآخرة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب الحث على الأخلاق الصالحة والترغيب فيها
يدخل أهل الجنة الجنة ويدخل أهل النار النار ثم يقول الله عز وجل أخرجوا من كان في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان فيخرجون منها قد اسودوا فيلقون في نهر الحيا أو الحياة شك مالك فينبتون كما تنبت الحبة في جانب السيل ألم تر أنها تخرج صفراء ملتوية
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إن الشمس لتدنو حتى يبلغ العرق نصف آذانهم فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم فيقول لست صاحب ذاك ثم بموسى عليه السلام فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه الجزء الثاني وسلم ويشفع ليقضي بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا يحمده أهل الج
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم ( يا أيها الناس اتقوا ربكم ) وهو في مسير له فرفع صوته حتى ثاب إليه أصحابه فقال أتدرون أي يوم هذا ؟ هذا يوم يقول الله عز وجل لآدم قم فابعث بعث النار أراه قال وما بعث النار ؟ فقال من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين إلى النا
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
خرجت من بلاد الروم فوقفت على راهب فقلت له هل عندك من خبر من مضى ؟ قال نعم فريق في الجنة وفريق في السعير
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
قوله تعالى ( فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون ) الجزء الأول فهذا في النفخة الأولى ينفخ في الصور فيصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون ثم إذا كانت النفخة الأخرى قاموا فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون
الفقيه والمتفقه > باب القول في المحكم والمتشابه
إن الله يبعثكم يوم القيامة حفاة عراة غرلا بهما ثم ينادي الجزء الأول (بصوت) وهو قائم على عرشه بصوت رفيع غير فضيع يسمع القريب والبعيد (يقول أنا الديان لا ظلم اليوم)
إثبات صفة العلو لابن قدامة المقدسي > ذكر الأخبار الواردة بأن الله تعالى فوق عرشه
إن الله يبعثكم حفاة عراة غرلا بهما ثم ينادي بصوت رفيع غير فظيع وهو قائم على عرشه يسمع القريب والبعيد يقول أنا الديان لا ظلم اليوم
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو
يحبس المؤمنون يوم القيامة حتى يهموا بذلك فيقولون لو استشفعنا إلى ربنا عز وجل فيريحنا من مكاننا فيأتون آدم عليه السلام
العلو للعلي الغفار > فصل في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلتئذ اختلاف
كنت قائما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء حبر من أحبار اليهود الجزء الأول فقال جئت أسألك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أينفعك شيء إن حدثتك ؟ قال أسمع بأذني فنكت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعود معه فقال سل فقال اليهودي أين يكون الناس ( يوم تبدل
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في معراجه صلى الله عليه وسلم
قوله تعالى فأما من ثقلت موازينه
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس العشرون في قصة سليمان عليه السلام > الكلام على قوله تعالى القارعة ما القارعة
إن الله عز وجل يدني المؤمن ويضع عليه كنفه ويستره من الناس ويقرره بذنوبه ويقول له أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا أتعرف ذنب كذا ؟ حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه قد هلك قال فإني سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم
التبصرة لابن الجوزي > الطبقة الأولى > المجلس الرابع والعشرون في قصة زكريا ويحيى عليهما السلام > الكلام على البسملة